
”مريم ابراهيم” .. الوجه الأخر لمفهوم التبني في ليبيا
مريم إبراهيم فتاة ليبية مجهولة الأبوين إختارت الفرار من جحيم الاضطهاد إلى حياةٍ غير معلومة في تونس, بعد معاناتها مع أقارب عائلتها بالتبني لتُلقي بنفسها نحو مصيرِِ مجهول.
مريم إبراهيم فتاة ليبية مجهولة الأبوين إختارت الفرار من جحيم الاضطهاد إلى حياةٍ غير معلومة في تونس, بعد معاناتها مع أقارب عائلتها بالتبني لتُلقي بنفسها نحو مصيرِِ مجهول.
على وقع فرار الصحفيين من حالة الفوضى التي تعصف بالبلاد, تعيش الصحافة في ليبيا اليوم أسوء أحوالها نتيجة تزايد حالات الإنتهاكات والإعتقالات التعسفية التي تُمارس ضد الصفحيين في ليبيا, إذ لا تتردد أطراف النزاع في إستهداف الصحفيين في هذا البلد.
بمجرد قراءتك لعنوان المقال ستعتقد لوهلة أن الزواج العرفي هو حادثة موجودة فقط في المسلسلات التلفزيونية والمجتمعات الآخرى المجاورة وليس في ليبيا , ولكن هنا سبها, المدينة التي تبعد 750 كم عن طرابلس جنوباً والتي ُكشف فيها مئات من الحالات سنوياً . ومن هنا تبدأ رحلة الكشف عن الوجه الخفي لهذه الظاهرة.
رغم أن البعد التاريخي والانثربولوجي يقول أن سكان ليبيا هم الأمازيغ, لكن الواقع السيسيولوجوي حاليا يعتبر الأمازيغ في هذه المنطقة هم المتحدثون بلغة التيفيناغ فقط, وبين هذا وذاك يصارع الأمازيغ في ليبيا اليوم من أجل الحفاظ على هويتهم.
لا يخفى عن الجميع مدى الإنتهاكات الصارخة التي تحدث للإثار الليبية مؤخراً, والتي في المقابل لا نستمع إلى أي رد فعل دولي أو محلي واضح .
هذه المقال تستعرض جملة من الصفقات التي قام بها بعض من تجار الأثار والتحف الليبية إلكترونياً وعلى صفحات التواصل الإجتماعي .
حركة البشر من المناطق الطاردة جنوب الصحراء الإفريقية إلى المناطق الجاذبة شمال البحر المتوسط, رحلة عبر (البوابة الذهبية) التي يرى من خلالها المهاجرون حلم الوصول إلى السواحل الأوروبية غير مبالين بما قد يواجههم في هذه الرحلة من مخاطر.
“سعاد” أول فتاة ليبية قاصر تسجن في سجن النساء, تعيش بدون أوراق ثبوتية بين حياة التشرد و السجن بسبب إهمال وتجاهل و نكران أهلها لها! في ما یلي رحلة في عالم لم نعتد السماع عنه عن فتاة فتحت عینیھا على التشرد داخل مجتمع قد تُسجن فیه بسبب أو بدون سبب.
في ذات الوقت الذي تكون فيه الغوغائية هي المُضرمة بنيران الحرب الأهلية في ليبيا , يُخلق جانب آخر لا يتوقف, لينتج لنا في كل لحظة حراكاً موسيقياً, كتابياً وأدبياً جديداً .. هنا ليبيا . وُلد كتاب ليولد معه عنفوان أدبي صارخ بحق التعبير بعد غياب لعقود طويلة, حق يحطم قيود الصمت والإنصياع لأفكار وليدة اللحظة سُميت بــ “الأعراف المُجتمعية“.